يقول المحقق: " استعنت بالله تعالى، وجمعت نسخها الخطية
واجتهدت في مقابلتها وضبطها، ثم مقابلتها على النسخ المطبوعة أيضا لتتم الفائدة
ولم أثقل الحواشي بكثرة النقول، وإنما كان همي منصبا إلى ضبط النص، والعناية
به، مع تعليق وجيز على بعض المواضع".
الطبعة الثانية
سنة الإصدار: 2010